الجزء الثالث : استراتيجية المحتوى التسويقي الخاص بك و توسيع نطاقه بشكل أكبر

في عام 2020 قمت بنشر محتوى أكثر من أي وقت مضى:

300 ألف كلمة من محتوى المدونة

12 فيديو يوتيوب طويل

3 دورات رئيسية جديدة

27 نشرة إخبارية عبر البريد الإلكتروني

كيف أنتجت الكثير من المحتوى؟

باستخدام الاستراتيجيات الدقيقة التي سأشاركها معك في هذا الفصل.

"المستند ، لا تنشئ"

سمعت هذه العبارة لأول مرة من Gary Vaynerchuk.

وقد كان شعار تسويق المحتوى الخاص بي على مدار الثمانية عشر شهرًا الماضية.

الفكرة هي أنه بدلاً من إنشاء محتوى من البداية ، يمكنك ببساطة توثيق ما تفعله بالفعل.

(لدى غاري في الواقع كاميرا فيديو بدوام كامل توثق كل تحركاته. لكنك لست بحاجة إلى أن تأخذها إلى هذا الحد.)

على سبيل المثال ، عندما بدأت في إرسال البيانات الصحفية للترويج لبعض محتويات "كن المصدر" ، كتبت ما تعلمته كدليل نهائي.

وعندما أردت كتابة منشور حول الحصول على المزيد من المشتركين في YouTube ، قمت بتدوين ما هو الأفضل بالنسبة لي.

هناك فائدتان رئيسيتان لنهج "المستند ، عدم الإنشاء":

أولاً ، يخرج المحتوى الخاص بك بشكل أفضل.

قبل بضع سنوات ، أردت القفز إلى جنون "تحسين معدل التحويل". لكن ليس لدي الكثير من الخبرة المباشرة مع CRO (خارج الاختبار المقسم على مواقع الويب الخاصة بي).

ربما يكون هذا هو السبب في أن المحتوى الذي يركز على CRO الخاص بي لم يكن رائعًا.

ثانيًا ، التوثيق أسهل بكثير وأسرع.

بعد كل شيء ، أنت توثق ما تفعله بالفعل طوال اليوم.

نهج "المستند ، لا تنشئ" هو السبب الرئيسي الذي يجعلنا قادرين على الانتقال من مشاركة واحدة / شهر إلى مشاركتين / شهر.

نظرًا لأن المحتوى الخاص بي يوثق عمل تحسين محركات البحث الذي أقوم به يوميًا ، يمكنني إنتاج المزيد منه.

قم بتجميع فريق المحتوى

هذا شيء كنت أكافح معه حقًا.

في الأيام الأولى لـ Backlinko ، كنت أفعل كل شيء بنفسي.

(قد يطلق علي البعض "مهووس بالسيطرة". أفضل مصطلح "منشد الكمال. 😀)

في البداية ، لم تكن هذه مشكلة كبيرة.

حتى أردت توسيع نطاق الأمور.

أدركت بسرعة أنه لا توجد طريقة يمكنني من خلالها التوسع دون الحصول على بعض المساعدة.

لذلك قمت بتعيين موظفين لمساعدتي في لقطات الشاشة ، والمرئيات ، والتحرير ، وضمان الجودة ، والمزيد.

في الماضي ، كنت أكتب مباشرةً في WordPress. وأخذ كل لقطاتي الخاصة. وتأكد من محاذاة كل شيء بشكل صحيح.

الذي استغرق إلى الأبد.

اليوم ، أكتب للتو مسودة في محرر مستندات Google.

وفريقي الموهوب يعتني بالباقي.

احصل على تنظيم فائق

يمكن أن يساعدك وجود فريق على التوسع.

ولكن هذا لا يكفي.

هذا درس آخر كان علي أن أتعلمه بالطريقة الصعبة.

كما ذكرت للتو ، لقد وظفت مجموعة من الأشخاص للمساعدة في المحتوى. لكنني لم أعطيهم الأدوات اللازمة للتعاون. أو اعثر بسهولة على ما يجب القيام به بعد ذلك.

بدلاً من ذلك ، أعطيتهم هذا:

لا عجب أنني تلقيت 10 رسائل بريد إلكتروني يوميًا تسأل: "براين ، متى يأتي هذا الدليل مرة أخرى؟" أو "هل أوشكت لقطات الشاشة الخاصة بدراسة الحالة هذه على الانتهاء؟".

أدركت بسرعة أننا بحاجة إلى تقويم محتوى.

بهذه الطريقة ، كان لدينا مصدر واحد للحقيقة عما تم فعله. ما لم يكن. وما هي خطوات الإنتاج.

تطور تقويم المحتوى هذا بمرور الوقت. لكننا اليوم نستضيف تقويم المحتوى الخاص بنا في فكرة.